تعرض رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد (92 عامًا) للإعتداء بالأحذية والكراسي أثناء حديثه في مؤتمر يوم الأحد13/8/2017.
وذكرت تقارير ماليزية أنه تم إخراج مهاتير بأمان ولم يصب بأذى، مشيرة إلى أن عددًا من الحضور أُصيبوا، فيما ألقت الشرطة القبض على شخصَين لهما صلة بالعنف.
اللاعب المصري عمرو وردة متهم بالتحرش بزوجات زملائه ومهدد بالرحيل من “فيرنسي” البرتغالي، حسب ما قالت صحيفة “ريكورد” البرتغالية.
وأوضحت الصحيفة أن اللاعب المصري تحرش بزوجات إثنين من زملائه، حيث يواجه خطر الطرد من الفريق على الرغم من نفي اللاعب ووكيله.
وذكرت الصحيفة أن عقد إعارة “وردة” للنادي البرتغالي مهدد بالفسخ، بعدما قررت الإدارة عدم خوض اللاعب للتدريبات، بحسب موقعFilgoal.
تم الكشف عن الفنانة التونسية التي تزوجها حبيب النجمة العالمية ريهاناRihanna، رجل الأعمال السعودي حسن جميل .
حيث كشف موقع"The Sun" البريطاني أن حسن جميل كان متزوجاً من المتخصصة في الفن العربي المعاصر لينا الأزعر، وعقدا قرانهما في حفل ضخم في عام 2012 في باريس، إلا إنهما انفصلا بعد 6 شهور من زواجهما.
وأضافت الصحيفة أن حسن جميل رجل غامض يحب التكتم عن أموره الشخصية، وأشارت إلى إنه أنهى زواجه قبل أن يبدأ علاقته العاطفية مع ريهانا.
“راشد بالحصا”، إبن أكبر مدير أعمال في الإمارات الملياردير “سيف احمد بالحصا”، يبلغ من العمر 15 عاماً، حياة فارهة للغاية، ليس فقط غنياً بل مشهوراً أيضاً إلى حد أنه يستقبل أبرز المشاهير العالميين في بيته وعليهم أخذ موعد من مدير أعماله للإتقاء به!.
وعلى حسابه في “انستغرام” يستعرض الفتى الصغير سيارته التي يقدر ثمنها بربع مليون دولار، رغم أن عمره لا يسمح بالقيادة.
شغوف بالأحذية الرياضية وقد قام بعرضها على قناة يوتيوب في العام 2015 وعلى إثر هذا الفيديو حصل على ما يزيد من مليون متابع. وهذا ما دفع النجمة “ماريا كاري” إلى زيارة خزانته وتفقد الأحذية عن كثب.
رحلت أيقونة النضال السوداني، ابنة الخرطوم فاطمة أحمد إبراهيم، عن الحياة، السبت 12/8/2017، عن عمر 85 عاما، تاركة وراءها إرثا ممتدا من العمل السياسي والنضال لأجل حقوق النساء.
فاطمة أحمد إبراهيم توفيت في بريطانيا، بعد مسار طويل من العمل السياسي والنقابي والحقوقي، وعاشت في حياتها محطات قاسية، إذ أعدم زوجها أحمد الشيخ، أحد أبرز قادة الحزب الشيوعي في السودان، خلال عهد الرئيس جعفر النميري.
فاطمة أحمد إبراهيم من السيدات الرواد داخل البرلمان في العالم العربي، إذ دخلت المؤسسة التشريعية في الخرطوم سنة 1964.