رئيس الاستخبارات المصرية السابق، الصبي الصغير الذي أصبح واحدا من أقوى خمس رجال مخابرات في العالم، اختاره الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك لإعلان قراره بالتنحي بعد 18 يوم من اندلاع ثورة 25 يناير2011.
اللواء عمر سليمان، بدأ مشواره السياسي عام 1986 بتوليه منصب نائب مدير المخابرات الحربية، ثم مديرا لها في عام 1991، فعين رئيسًا لجهاز المخابرات العامة في 22 يناير 1993، لينهى مشواره نائبًا لرئيس الجمهورية الأسبق محمد حسنى مبارك في 29 يناير 2011.
ورحل اللواء عمر سليمان في 19 يوليو 2012 ولا زال الغموض يكتنف رحيله، واختلفت الأقاويل حول طبيعة ومكان رحيله، حيث قال مساعده «حسين كمال» إنه كان بخير ويخضع لفحوصات طبية بأحد المستشفيات الشهيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، وإن وفاته كانت فجأة.
عاد الرئيس النيجيري محمد بخاري البالغ من العمر 74 عاما إلى بلاده بعد رحلة علاج في لندن من مرض مجهول، بعد غياب دام أكثر من 100 يوم، حيث حطت طائرته الساعة 16,35 (15,35 ت غ) في مطار أبوجا الدولي وفق مراسل وكالة الأنباء الفرنسية.
وخرج الجنرال السابق من دون مساعدة وكان في استقباله نائب الرئيس يمي أوسيبانجو ووزراء ومسؤولون أمنيون وحكام ولايات.
أعلن نجم كرة السلة اللبنانية، فادي الخطيب (37 سنة) الجمعة، اعتزاله الدولي غداة إقصاء منتخب "رجال الأرز" من بطولة كأس آسيا الـ29، والتي يستضيفها لبنان .
وكتب الخطيب على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، قائلا "ستبقى حسرة في قلبي أن اللقب الوحيد الذي لم أتمكن من الفوز به في مسيرتي هو كأس أسيا للمنتخبات، ولهذا السبب شاركت في هذه البطولة".
رحل زعيم اليسار المصري السياسي رئيس المجلس الاستشاري لحزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي، والرئيس السابق للحزب عن 84 عاما، الذي توفي في منزله بالقاهرة.
كان السعيد عضوا معينا بقرار من الرئيس الأسبق حسني مبارك في مجلس الشورى أحد مجلسي البرلمان قبل إلغائه في الدستور الحالي، الذي وافق عليه الناخبون في 2014.
جريمة مقتل الزعيم الليبي معمر القذافي ونجله المعتصم بالله بعد أسرهما أحياء والتنكيل بجثمانيهما بصورة وحشية ودفنهما في مكان مجهول جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاك للقانون الدولي الإنساني، عام 2011، هذا ما وصفته وكالة الأنباء الليبية نقلا عن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، التي أعلنت استياءها مما وصفته بصمت المحكمة الجنائية الدولية حيالها.
وطالبت اللجنة في بيانها المحكمة الجنائية الدولية فتح "تحقيق شامل في مقتل القذافي ونجله المعتصم بالله، باعتبار المحكمة الجنائية الدولية مسؤولة بشكل مباشر عن إصدار مذكرة التوقيف والملاحقة للقذافي، وتحديد الأطراف المحلية والإقليمية والدولية المتورطة والمسؤولة عن جريمة قتله وفي مقدمتها حكومتا قطر وفرنسا".